محتويات المقال
من هي غفران وراسنة ويكيبيديا السيرة الذاتية، تعد غفران وراسنة أحد الشخصيات الفلسطينية الشهيرة والمعروفة، والتي كان تاريخها حافل في محاربة الاحتلال الاسرائيلي، حيث أنها تعرضت الى الاعتقال أثر قيامها بالعديد من العمليات البطولية ضد المحتل، وتم اطلاق اسراحها في الأونة الأخيرة، في الساعات الأخيرة، تراود نبأ استشهاد غفران وراسنة على يد الاحتلال، مما أدى الى ضجة اعلامية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، سنوافيكم بكافة التفاصيل داخل المقال .
غفران وراسنة ويكيبيديا
غفران وراسنة الشخصية العنيدة والقوية، المحبة لتراب وطنها الغالي فلسطين، فديت كل مالها ونفسها فدا تحرير فلسطين والقدس، حيث أنها من مواليد الخليل 1991 أي أنها تبلغ من العمر 31 عام، شاركت في العديد من الأعمال البطولية ضد الاحتلال الاسرائيلي، وتلقت جميع أنواع القهر والعذاب، غير أنها تعرضت الى السجن لفترات طويلة في قبضة الاحتلال، وتخرجت من كلية الاعلام في جامعة الخيل، وكانت تنقل الحقيقة أول بأول وعملت كمراسلة وصحفية في المجلات الفلسطينية، تم اغتيالها بل قليل من قبل الاحتلال الاسرائلي .
غفران وراسنة السيرة الذاتية
تغنت الصحفية والاعلامية غفران وراسنة بالعديد من المعلومات والانجازات التي تمت اضافتها الى سيرتها الذاتية، ومن اهم المعلومات عن غفران وراسنة :
اسمها الكامل غفران وراسنة، وهي من مواليد الخليل 1991 اي انها تبلغ من العمر 31 عام، تخرجت من جامعة الخليل من كلية الاعلام، وعملت كصحفية ومراسلة في العديد من القنوات والاذاعات الفلسطينية، وتعتنق الديانة الاسلامية، وهي أحد المرابطات في فلسطين، تعرضت الى العديد من المضايقات من الاحتلال ، وتم اعتقالها في قبل سنوات، وقضيت في السجن لسنوات عديدة، حيث تم اغتيلها من قبل الاحتلال قبل ساعات في يوم الاربعاء من تاريخ 1-6-2022، ما أثار خبر استشهادها الى ضجة اعلامية واسعة وكبيرة .
ما هي ديانة الصحفية غفران وراسنة
قبل لحظات تداولت العديد من الأحداث الى وفاة أحد الشخصيات الاعلامية والصحفية في محافظة الخليل وهي الصحفية غفران وراسنة، بعد أن قامت قوات الاحتلال باطلاق النار بشكل مباشر عليها، بزعم أنها كانت أن تحاول بطعن جندي إسرائلي، مما أثار غضب العديد من المواطنين في الشارع الفلسطيني، بالاضافة الى أنها زادت التساؤلات حول التعرف على ديانة غفران وراسنة، حيث أنها تعتنق الديانة الاسلامية، ونشأت من عائلة مسلمة .
سبب وفاة الصحفية غفران وراسنة
في الساعات الأخيرة ضجت وسائل التواصل الاجتماعي ومحركات البحث حول استشهاد أحد الصحفيات والأسيرة المحررة غفران وراسنة، بعد أن حاولت بطعن جندي اسرائلي حسب أقوال الإحتلال، فيما قام أحد الجنود باطلاق النار صوبها، واصابتها في صدرها، ومنع طواقم الاسعاف من دخول المكان لمدة 20 دقيقة، مما أدى الى استشهادها، وغضب الشارع الفلسطيني .
حسب ما رورد في الساعات الأخيرة من المواقع الاخبارية والاعلامية حول استشهاد غفران وراسنة من قبل الاحتلال بزعم قيامها بمحاولتها بطعن جندي اسرائلي، وتعد غفران أحد المرابطات في الضفة الغربية، وتعرضت الى الاعتقال بسبب رباطها ضد الاحتلال، ونشر حقيقة الاحتلال عبر وسائل الاعلام.
