محتويات المقال
من هو مالك شركة الوسائل السعودية، وهي أحد أهم الشركات الموجودة في المملكة العربية السعودية، بدأت من مجال توفير متطلبات الأراضي الزراعية الكبيرة، ومن ثم تحولت الى مجال صناعة الأنابيب، مالكها هو أحد أشهر رجال الأعمال داخل الدولة، كما أن الشركة بدأ اسمها بتصدر محركات البحث على شبكة الانترنت، بعد أن شاركت في مناقصة سعودية، واستطاع الفوز بها.
شركة الوسائل السعودية ويكيبيديا
تعتبر شركة الوسائل أحد أعرق وأهم الشركات داخل المملكة العربية السعودية، المختصة في مجال الدعاية والإعلام، المقر الرئيسي لها في القصيم، مرت في العديد من التطورات كي تصبح الى ما هي عليه الأن، بدايتها كانت في تقديم الاحتياجات الزراعية من اجل أكبر المزارع، الى عام 1990 تم تحويلها الر شركة الوسائل الصناعية، وفي عام 2012م تم تزويد رأس المال الشركة بمقدار مئتان وخمسون ريال، وحولت لشركة مساهمة تقوم بتصنيع الأنابيب، كما أنها فازت في مناقصة ملعب جامعة الملك سعود، ما أدى الى انتشار اسمها بشكل كبير.
مالك شركة الوسائل السعودية
مالك شركة الوسائل هو رجل أعمال، يدعى باسم عبد الرحمن الخريجي، يعتنق ديانة الإسلام، يحمل جنسية المملكة العربية السعودية، ولد في عام 1944م، أي أنه يبلغ من العمر ثمان وسبعون عام، يدير عدد من الأعمال، كما ان اسمه بارز ومعروف جدا في مجال إدارة الأموال، نال على عدد من المناصب المهمة في الدولة، وعمل في أكثر من هيئة رسمية في دولة السعودية.
شركة الوسائل السعودية للدعاية والإعلان
برز اسم الشركة كثيرا بعد أن فازت في مناقصة ملعب جامعة الملك سعود، الأمر الذي أثار الجدل بعض الشيء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فعدد من الناس فرح في هذا الأمر، والبعض خائف حيث أنه من المعروف أن مالك الشركة عبد الرحمن الخريجي، من محبين ومشجعين نادي النصر، ما جعل مشجعين نادي الهلال يشعرون بالخوف أن يتم التحيز الى النادي الذي يشجعه، ومن ابرز المنتجات التي تقدمها الشركة هي، أنابيب بمختلف أنواعها، أنابيب ري، أنابيب غاز، أنابي صرف صحي، وما الى ذلك، توصيلات وتركيبات كالتركيبات الشائكة وقع اللحام، بالإضافة الى تركيبات التوصيل الكهربائي وقطع الضغط.
أي ان مالك الشركة هو رجل الأعمال عبد الرحمن الخريجي، الذي يبلغ من العمر ثمان وسبعون عام، تقوم بتقديم الكثير من المنتجات التي يتم استخدامها في عدة محالات متنوعة، كما أن العديد من الناس يبحثون عنها هذه الفترة، بسبب بروز اسمها مؤخرا.
