من هو فرحات العبار ويكيبيديا ، تتغتى الممكلة السعودية العديد من الشخصيات البارزة في تاريخ تونس ، ومن هذه الشخصيات البارزة فرحات العبار والذي لمع اسمه خلال الساعات القليلة والتي ضجت مواقع التواصل الاجتماعي حول وفاة فرحات العبار ، وحزن الكثير على خبر وفاته، فيما تسائل العديد حول معرفة من هو فرحات العبار ، تابعو معنا .
من هو فرحات العبار ويكيبيديا
من هو فرحات العبار ،يعتبر فرحات العبار القيادي في حركة النهضة ، والذي لمع اسمه خلال الساعات القليلة على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث حول خبر وفاته في احد المشافي التونسية ويذكر انه توفي على اثر اصابته بمرض عضال خلال فترة طويلة من الزمن، وهو القيادي في حركة النهضة ، فيما نعى الكثير حول خبر وفاته .
سبب وفاة فرحات العبار
من هو فرحات العبار ، خلال الساعات القليلة ضجت مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث حول خبر وفاة فرحات العبار فيما تسائل العديد حول سبب وفاة فرحات العبار ، فتبين ان فرحات العبار القيادي في حركة النهضة انه توفي بعد صراعه الطويل من المرض، ونعت حركة النهضة في بيان لها يوم الجمعة من تاريخ 19 فبراير 2022 حول وفاة فرحات العبار .
إقرأ أيضاً : من هو عبدالله الكيرعاني ويكيبيديا
حركة النهضة في تونس
حركة النهضة (التيار الإسلامي السابق) هي الحركة التاريخية التي تمثل التيار الإسلامي في تونس ، والتي تأسست عام 1972 وأعلنت نفسها رسميًا في 5 يونيو 1981 ، لم يتم الاعتراف بالحركة كحزب سياسي في تونس حتى 1 مارس 2011 من قبل الحكومة الثانية لمحمد الغنوشي بعد خروج الرئيس زين العابدين بن علي من البلاد عقب اندلاع الثورة التونسية في 17 ديسمبر 2010. في تعد حركة النهضة حاليًا من بين أهم الأحزاب السياسية في تونس.
فازت حركة النهضة في انتخابات 23 أكتوبر 2011 ، وهي أول انتخابات ديمقراطية في البلاد ، ومارست السلطة من خلال تحالف الترويكا مع حزبين آخرين ، ضمن حكومة حمادي الجبالي وحكومة علي العريض القياديين في حتى Ba 201. في انتخابات 26 أكتوبر 2014 ، حلت في المركز الثاني وشاركت في حكومة حبيب الصيد ضمن تحالف رباعي ، لكنها لم ترشح أحدا من بين صفوفها في الانتخابات الرئاسية التونسية 2014.
إقرأ أيضاً : سبب وفاة السيدة زينب عليها السلام
في الختام، نكون قد وضحنا من هو فرحات العبار ويكيبيديا ، وأهم المعلومات حول سبب وفاة فرحات العبار ، و حركة النهضة في تونس ، نتمنى أن يكون المقال قد نال إعجابكم .
