محتويات المقال
معلومات عن الشاعر عباس الديلمي، برع الكثير من العرب في كتابة الشعر العربي والذين اكتسبوا شهرةً كبيرة في كتابته ونظمه، ومن ضمنهم الشاعر عباس الديلمي الذي يعد شاعراً وأديباً وإعلامياً يمني، تعلم على يد الشيخ العلامة يحيى بن إبراهيم الفقه واللغة العربية في الجامع الكبير ومن ثم انتقل مع والده إلى مدينة ذمار حيث تتلمذ على يد الأستاذ لطف الأنسي وكذلك زيد الأكوع الذي كان يعمل قاضياً، برع في كتابة الشعر منذ صغره، وفيما يلي معلومات عن الشاعر عباس الديلمي.
من هو الشاعر عباس الديلمي
الشاعر عباس الديلمي هو احد أبرز الشعراء العرب في اليمن ولد في قرية الرونة شرعب الواقعة في محافظة تعز وذلك في عام 1952م، والده يعمل قاضياً في المحكمة الشرعية، تلقى عباس تعليمه في الفقه واللغة العربية على يد الشيخ يحيى بن إبراهيم ومن ثم على يد الأستاذ لطف الأنسي عندما رحل مع عائلته إلى مدينة ذمار، ومن ثم استكمل دراسته في مدارس محافظة تعز، خريج جامعة صنعاء من كلية الأدب بقسم الفلسفة عام 1978م.
معلومات عن الشاعر عباس الديلمي
وردت الكثير من المعلومات حول الشاعر عباس الديلمي الذي يعتبر من أشهر الشعراء في اليمن والعالم العربي سيرته الذاتية محل اهتمام كبير من قبل الكثير من محبي الشعر العربي، وفيما يلي معلومات عن الشاعر عباس الديلمي:
- ولد في عام 1952م في قرية الرونة شرعب.
- يبلغ من العمر عباس الديلمي سبعون عاماً.
- تلقى تعليمه على يد العلامة الشيخ يحيى بن إبراهيم.
- استكمل تعليمه بعد ذلك على يد كلاً من لطف الأنسي وزيد الأكوع.
- حاصل على شهادة الابتدائية في مدينة ذمار.
- انتقل مع عائلته إلى تعز حتى حصل على شهادة الإعدادية والثانوية.
- تخرج من جامعة صنعاء من كلية الآداب قسم الفلسفة عام 1978م.
- عمل معداً للبرامج ومن ثم مسؤولاً عن البرامج الشعبية والتنموية في إذاعة.
- تم تعيينه ليكون مدير عام للبرامج في الإذاعة عام 1995.
- تدرج في مناصبه حتى أصبح رئيساً في قطاع الإذاعة للبرامج في إذاعة صنعاء عام 2002.
أعمال الشاعر عباس الديلمي
تمكن الشاعر عباس الديلمي من أن يكسب خبرة كبيرة في مجال الكتابة الإبداعية، حيث كان له الكثير من الأعمال الأدبية خلال فترة حياته ومن أشهر هذه الأعمال:
- صباح الخير يا وطناً.
- يوم لقياك.
- البناء والصمود.
- لعنة الطلبة.
- في مزهريات روحي.
يمثل عباس الديلمي احد أبرز الشعراء العرب في اليمن والذي حقق شهرةً كبيرة في العالم العربي خلال فترة قصيرة، عمل في الإذاعة والتلفزيون ومن ثم انتقل لكتابة القصائد والأبيات الشعرية.
