ما هي اول جامعة في السعودية، المملكة العربية السعودية من الدول النفطية التي لها مكانة مرموقة في العالم كله، وهي دولة أسيوية وعربية تمتلك أكبر مساحة جغرافية في منطقة الشرق الأوسط، منذ اللحظة الأولي لتأسيسها في عام 1932، بدأ الاهتمام في تطوير السعودية في كل المجالات، خاصة مجال التعليم الذي تهتم فيه السعودية اهتمام بالغ اذ يتم وضع خطط بموازنة ضخمة لدعم المسيرة التعليمة في السعودية، الجامعات في السعودية قديمة للغاية سوف نتحدث عن اول جامعة في السعودية في السطور التالية.
ما هي اول جامعة في السعودية
ما هي اول جامعة في السعودية جامعة أم القري، تأسست في عام 1950 بقرار من الملك المؤسس لها وهو الملك خالد بن عبد العزيز ال سعود، وهي من أول الجامعات في العالم التي تهتم بالعلوم الشرعية والدراسات الدينية، لذلك أطلق عليها اسم كلية الشريعة، وهي في مكة المكرمة، تم تطوير الجامعة واضافة تخصصات جديدة لها، بسبب تنوع التعليم في الاونة الأخيرة، تخرج من جامعة ام القري عمالقة العلوم الشرعية الدينية والعلوم الدنيوية.
جامعة ام القري في مكة المكرمة
أستطاعت جامعة ام القري الحصول علي لقب اول جامعة في المملكة العربية السعودية وهي جامعة عريقة، اذ انها تدرس العلوم الشرعية لطلابها من كل الجنسيات السعودية ومن العالم الاسلامي، وهي جامعة تاريخية لها جذور تاريخية بسبب أنها من أقدم الجامعات في الوطن العربي ومنطقة شبه الجزيرة العربية.
تأسيس جامعة أم القري
ما هي اول جامعة في السعودية، في عام 1950، صدر أمر ملكي من الملك السعودي الراحل الملك خالد بن عبد العزيز ال سعود، بتأسيس جامعة تدرس العلوم الشرعية لطلاب السعودية، ومن حق اى طالب من اى دولة أن يأتي للدراسة في الجامعة، ومن ثم تم تطوير الجامعة وادخال مجموعة من التخصصات الجديدة لها، مثل المعهد العالي للمعلمين، ليصبح اسم التحصص كلية الشريعة والتربية، ومن ثم تطورت الجامعة وأخلت تخصصات وكليات جديدة أشهرها ما يلي:
- كلية الشريعة الاسلامية
- كلية التربية
- اللغة العربية
- العلوم الاجتماعية
- كلية الطب والعلوم الطبية
- مجموعة أخري من الكليات المتنوعة.
ما هي اول جامعة في السعودية، ام القري في مكة المكرمة هي أول جامعة في تاريخ المملكة العربية السعودية بعد تأسيسها من الملك الراحل خالد بن عبد العزيز عام 1950، لتحمل اسم كلية الشريعة لانه تدرس العلوم الشرعية، وفيما بعد أصبحت جامعة عامة تحتوي علي أكثر من عشرين تخصص وكلية.
