كم عمر جود عزيز وطلال باسم، جود عزيز هي ممثلة سطع اسمها في عالم الدراما فقدمت العديد من المسلسلات الممتعة التي من خلالها أحبها الجمهور وأحب متابعتها فهي وجه جميل على الساحة الفنية، طلال باسم قد أثار اسم الممثل طلال الجدل في الساعات الأخيرة فهو من المبدعين الذين احتلوا الساحة الفنية، قد سبق طلال اقران لعلم الشهرة والفن، كم عمر جود عزيز وطلال باسم.
كم عمر جود عزيز
كم عمر جود عزيز واحدة من أبرز الممثلات وعارضات الأزياء وقد انتشرت في الوطن العربي جعلت الكثير من الشباب يتبعونه بطرق مختلفة، الفنانة والموديل السعودية من مواليد 1994م،جود في العقد الثاني من عمرها، فكانت ولادة جود في مدينة خارج السعودية، هي من الشخصيات التي شاركوا كثيرا في الأعمال الدرامية، وحصلت على شهرة واسعة في عالم الفن وعروض الأزياء فهي فنانة لديها ملايين المتابعين والمعجبين.
كم عمر طلال باسم
كم عمر طلال باسم أتى الى العالم في يوم الثلاثة والعشرين من شهر 9 لعام 2000م فهو في العقد الثاني من عمره يحمل الهوية الكويتية هو ممثل اكتسح التمثيل في سن صغير فكان يبلغ من العمر ثمانية سنوات عند بدايته في التمثيل فيعتبر من الشخصيات المشهورة التي اشتهرت من خلال الأدوار التي قام بها وبراعته في اداها، فيعد والده من كبار المنتجين واخاه أيضا من الممثلين المشهورين.
علاقة جود عزيز بطلال باسم
في الفترة الأخيرة تم تداول شائعات كثيرة عن زواج الممثلة والموديل جود عزيز من الفنان طلال باسم، بحيث ضج جدل على الانستجرام والفيس بوك في هذا الموضوع حيث يُعرف أن جود اكبر منه بست سنوات، بحيث ان الاشاعات بدأت بالانتشار حول هذا الموضوع بعد رؤية جود وطلال سويا اكثر من مرة فلم يتوقف الامر حول هذا فقط، فبدأ الناس كعادتهم بصنع محتوى ساخر يسيئ لكل من النجمة جود وطلال وتمس كرامتهم، لكن لم يتم اصدار أي تقرير او حديث رسمي من جود وطلال حول موضوع ارتباطهما رسميا حتى هذا اليوم، والأمر لم يتوقف عند هذا الحد فلم يفلت طلال باسم بعد هذه الحادثة بحيث تم نشر الكثير من الاخبار الكاذبة التي تخبر بإن لديه علاقات متكررة مع بعض الفنانين المشهورين، ويقال انه تزوج من جود سرا بعيدا عن اعين الصحافة والناس.
كم عمر جود عزيز وطلال باسم، وقد سلطنا الضوء في حديثنا حول كم عمر جود وعمر طلال الحقيقي فكليهما من الوسط الفني فهما من الأشخاص التي تمتلك الكثير من المحبين وحول علاقتهما ببعضهما البعض والشائعات التي تدور حولهما.
