كم ثروة ناصر الخليفي، يعتبر ناصر الخليفي من اغنى رجال العالم، فهو يمتلك الكثير من المشاريع الاستثمارية التي جعلت منه أحد اغنياء العالم، فهو رجل اعمال قطري الجنسية، ويعتبر الخليفي أحد اكثر الرجال المهتمين في كرة القدم، وكان سابفا لاعب في كرة المضرب، وكان شغوفا من صغره بالرياضة والرياضيين و قام بشراء نادي باريس الفرنسي وأصبح هو مالك النادي الذي لفت أنظار مشجعي كرة القدم عالميا .
كم ثروة ناصر الخليفي
كم ثروة ناصر الخليفي، انتشر في الفترةالاخيرة السؤال عن كم ثروة ناصر الخليفي بين رواد التواصل الاجتماعي، ومتابعين كرة القدم، وناصر الخليفي هو مالك النادي الفرنسي باريس سان جيرمان، واشتهر بالكثير من الاستثمارات بعدد كبير من المجالات، مما أدى الى زيادة ثروته بشكل كبير جدا، وتبلغ ثرة ناصر الخليفي حوالي 10 مليارات دولار أمريكي، ويعد من أغنى رجال العالم، واهتم كثيرا بالاستثمار في المجال الرياضي الذي كان شغوفا جدا به منذ الطفولة وحداثة سنه.
من هي زوجة ناصر الخليفي
تزوج ناصر الخليفي من زوجة تحمل الجنسية القطرية تربت وكبرت في قطر بلدها الام، وهي من اب وام قطريين وانجب منها العديد من الاطفال، واول مشوار ناصر الخليفي للشهرة كان عن طريق الصحافة والاعلام، فتولى منصب مدير قناة الجزيرة الرياضية، وكان لاستلامه هذه المهمة تطور لافت في شخصيته، فكان يؤدي عمله بإتقان شديد، لانه يحب الرياضة ويهتم بها منذ صغره، وادى استلامه لمهامه الى تطور لافت في قناة الجزيرة الرياضية القطرية، وتقلد ناصر الخليفي الكثير من المهام والمناصب.
ما هي ديانة ناصر الخليفي
يتبع ناصر الخليفي الديانة الاسلامية، ولد الخليفي في 12 نوفمبر عام 1973م، وهو قطري الجنسية، ويعد من مليارديرات قطر والعالم اجمع، وتقلد الكثير من المناصب والمهام ، كان اولها مدير قناة الجزيرة الرياضية، من ثم تولى رئاسة مجلس قناة الجزيرة الرياضية، وبعد ذلك كان رئيس ادارة مجموعة قنوات بي إن سبورت، واستثمر في كرة القدم كثيرا، فهو يملك نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، وكان يعمل ابوه في صيد اللؤلؤ، وكان لابوه وجده علاقة جيدة بأمير قطر بوقتها الشيخ تميم بن حمد.
يعد ناصر الخليفي أحد أهم وأغنى رجال الاعمال القطريين على مستوى العالم أجمع، وتولى الكثير من المناصب المهمة والحساسة وكان ادائه فيها ذو طابع جيد، وعمل كثير حتى وصل الى هذا المستوى الذي نراه عليه اليوم، وهو المالك الحقيقي للنادي الفرنسي باريس سان جيرمان.
