ألعاب

حقيقة لعبة تشارلي التي حيرت العالم

حقيقة لعبة تشارلي التي حيرت العالم

حقيقة لعبة تشارلي التي حيرت العالم، تعتبر لعبة تشارلي من أكثر الألعاب التي انتشرت بشكل كبير حيث خاصة منذ عام 2015 وقد حيرت اللعبة عدد كبير من الأشخاص وتحمل تلك اللعبة العديد من الأسرار التي تكون بها، وتذكرنا لعبة تشارلي في لعبة الفستان الذي حيرت العالم، ويوجد العديد من التساؤلات عن حقيقة لعبة تشارلي وهي هي حقيقة والكثير من الأسئلة التي تتعلق في لعبة تشارلي.

ما هي لعبة تشارلي

تعتبر لعبة تشارلي أو لعبة أقلام الرصاص من الألعاب التي لها صدى كبير بين الأفراد، وكنت انتشرت بشكل كبير بين الأطفال وطلاب المدارس بشكل كبير وذلك بسبب توفر لوازم اللعبة لديهم فهي تحتاج إلى ورقة بيضاء وبعض من أقلام الرصاص، ويتم اللعب من خلال استحضار الروح الميتة وهي تشارلي وتبدأ أقلام الرصاص بالحركة مما يؤدي إلى صراخ الأطفال وخوفهم، وتشمل اللعبة على حس الفكاهة والغموض في نفس الوقت.

حقيقة لعبة تشارلي التي حيرت العالم
حقيقة لعبة تشارلي التي حيرت العالم

أسطورة تشارلي

تعود أصول لعبة تشارلي إلى أسطورة مكسيكية قديمة جدا، حيث يتم استدعاؤ روح تشارلي، وهي روح شيطان وشرير وفق المعتقدات المكسيكية القديمة، ويتم إحضاره بتلك اللعبة ويتم طرح عليه بعض الأسئلة التي يجب عليه الاجابة عليها بنعم أو لا، ولم تكن اللعبة مشهورة بشكل كبير فقط كانت تلعب في المكسيك، إلا انها أنتشرت بشكل كبير في 2015 بين الشباب، وقد كانت تلعب باللغة الاسبانية القديمة إالى أنه تم ترجمتها إلى العديد من اللغات.

حقيقة لعبة تشارلي

يوجد العديد من التساؤلات حول حقيقة لعبة تشارلي، وهل حقا أن روح الشيطان هو من يحرك الأقلام، وقد دب الرعب في قلوب العديد من الأشخاص وذلك بسبب شروط اللعبة، إلا أنه في حقيقة الأمر لا وجود لروح تشارلي في اللعبة، ويكون تحرك الأقلام بسبب الوضعية التي تكون بها الأقلام، وهي خاصية فيزيائية تجعل الأقلام تتحرك وأيضا بسبب ملمس الورقة الناعم، حيث أنه سواء تم طرح السؤال أم لم يتم فسوف تتحرك أقلام الرصاص في كلا الحالتين.

تعتبر اعبة تشارلي لعبة قديمة فهي من أشهر الألعاب في المكسيك، إلا أنها لم تنتشر في العالم إلا بعد عام 2015م وذلك من خلال مواقع التواصل الاجتماعي التي ساعدت على نشرها، وقد احيطت اللعبة بالعديد من الغموض وذلك بسبب تحرك أقلام الرصاص بعد طرح الأسئلة.

 

السابق
كيف اعتذر على عدم الرد؟
التالي
يعتمد نجاح التخطيط للدراسة على معرفة قيمة الوقت